مَزمُور

فوزي غزلان كتب:

الملوح كتب:

[color=blue]أذكر أنه اول مرة قرأت فيها شيئا معنون بمزمور كانت منذ أكثر من 20سنة عندما وقع بين يدي أو وقعت على أغاني مهيار الدمشقي وسأقول صراحة ثمة مزمور هنا أهم مما كتب في منتصف القرن الذي خلا

مديحكَ دموي. وأنت قاتل، وقاطعُ طريق؟..............؟
فهل عليَّ تصديقك؟؟؟!.؟.........!؟
أيضاً، أنا قرأت مزمور أدونيس منذ ما يقارب الـ 20 سنة. واحتويت الكتاب منذ عام 1992......... ورجعتُ إلى ذلك المزمور قبل قليل!...؟ فرأيت أنّ الجملة الأولى منه تكفي لأرجعَ خلفاً/ وإنْ تفلح البقية.............!؟!.
أرأيت؟ ها قتلتني بمديحك. وقتلت بصيرتي..............؟؟؟؟؟؟؟؟. قاطع طريق ثمل............
لكنّك لم تخسر حبي لك..............

يا فوزي أنت تكتب بدم ماتخثر وتكتب وكأنك ستموت للتو وتكتب كما لو أنك أنهيت كل حساباتك مع الدنياوالله ولذلك أنت تتجدد في كل مرة ولذلك أ،ت شقي بكتاباتك في دمك الملطخ بالاحرف النبية
يا فوزي ليس من صالحي أن اخسرك
مرة سكرت في باب توما
وبينما كنت أهم بالخروج مد لي أحدهم كتابا وقال لي هذا مقابل زجاجة عرق شربت معه العرق وأخذت الكتاب كان نسخة ملفقة ومحرفة وقديمة من مزامير داوود فر صاحب الكتاب وتركني في شوارع دمشق وقد افتقدت الطريق الى النزل وانتهى الامر بي أن نمت في المخفر إلى الصباح لكنها ذكرى جميلة

اقتباس :

أقسم: إنّك من أفضل من عرفت طيباً وجوداً ودماثةَ خُلق.................
وأقسم: إنني أحبّك خالصاً..................
ثم أقسم: سأحفر في دمي حتى لا يخسر أحدنا الآخر.................

ماذا أ،ت بصدد فعله لي أيها الجميل ألا تعرف إنني لا أقوى على كل هذا الحب ألآ تعرف أيض إني أكتب بعمودي الفقري وقلبي كله حرائق ؛ ألآ تعرف أيضا أنني مجنون ابن ريح فانتظر أن أطل عليك ذات ريح من جهة ما فاترك جميع النوافذ مفتوحة واشتر عرقا إضافيا ذ
سلمت لي روحك

[quote="الملوح"]

اقتباس :

....................quote]


ماذا أ،ت بصدد فعله لي أيها الجميل ألا تعرف إنني لا أقوى على كل هذا الحب ألآ تعرف أيض إني أكتب بعمودي الفقري وقلبي كله حرائق ؛ ألآ تعرف أيضا أنني مجنون ابن ريح فانتظر أن أطل عليك ذات ريح من جهة ما فاترك جميع النوافذ مفتوحة واشتر عرقا إضافيا ذ
سلمت لي روحك

كلّ النوافذ مشرعة................
أمّا العرق فهو كالبنّ/ لا يخلُ منه بيتي.................
سعيدٌ بك...........